اﻟﻔــﺎﺻﻠـﺔ اﻟﻤﺼــﻴﺮﻳـﺔ ﺗﺤـــﺖ »اﻟﻘﺤـﻔــﻴﺔ«
ﻣـــﻤـــﺜـــﻞ ﻧــــﺠــــﻮم Expo ﻳــﺘــﺴــﻠــﺢ ﺑـــﺎﻟـــﻤـــﻌـــﻨـــﻮﻳـــﺎت.. ووﺻــــﻴــــﻒ اﻟـــﺜـــﺎﻧـــﻴـــﺔ ﻳــﺘــﻌــﻠــﻖ ﺑـــﺎﻟـــﻔـــﺮﺻـــﺔ اﻷﺧــــﻴــــﺮة
اﻟـــــﻤـــــﺒـــــﺎراة ﺑـــﻤـــﺜـــﺎﺑـــﺔ ﺑـــﻄـــﻮﻟـــﺔ ﻟـــﻠـــﻔـــﺮﻳـــﻘـــﻴـــﻦ اﺑـــﺘـــﺴـــﻤـــﺖ ﻟــــﻠــــﺪرﺟــــﺔ اﻟـــﺜـــﺎﻧـــﻴـــﺔ ﻣــــــﺮة واﺣـــــــــﺪة ﻓــﻘــﻂ
ﻳــــــﺸــــــﻬــــــﺪ اﺳـــــــــﺘـــــــــﺎد اﻟــــﺜــــﻤــــﺎﻣــــﺔ اﻟــﻤــﻮﻧــﺪﻳــﺎﻟــﻲ وﺗــﺤــﺖ »ﻗـﺤـﻔـﻴـﺘـﻪ« اﻟﺸﻬﻴﺮة ﻓﻲ اﻟﺴﺎﺑﻌﺔ ﻣﺴﺎء اﻟﻴﻮم اﻟــﻤــﻮاﺟــﻬــﺔ اﻟـﻤـﺼـﻴـﺮﻳـﺔ اﻟـﻔـﺎﺻـﻠـﺔ، اﻟﺘﻲ ﺳﺘُﺤﱢﺪد اﻟَﻤﻘَﻌﺪ اﻷﺧـﻴـَﺮ ﻓﻲ دوري ﻧـــﺠـــﻮم Expo ﻟــﻠــﻤــﻮﺳــﻢ اﻟـﻘـﺎدم ﺑﻌﺪ ﺻﻌﻮد اﻟـﺨـﻮر رﺳﻤﻴﺎ وﻫـﺒـﻮط ﻧــﺎدي ﻣـﻌـﻴـﺬر، وﺳﺘﻜﻮن اﻟــﻤــﻮاﺟــﻬــﺔ ﺑــﻴــﻦ اﻟــﻤــﺮﺧــﻴــﺔ اﻟـــﺬي اﺣـــﺘـــﻞ اﻟـــﻤـــﺮﻛـــﺰ ﻗــﺒــﻞ اﻷﺧـــﻴـــﺮ ﻓـﻲ دوري اﻟــــﻨــــﺠــــﻮم، واﻟـــﺸـــﺤـــﺎﻧـــﻴـــﺔ وﺻﻴﻒ اﻟﺪرﺟﺔ اﻟﺜﺎﻧﻴﺔ.
وﺧﺎَض اﻟﻤﺮﺧﻴﺔ ﺻﺮاًﻋﺎ ﻛﺒﻴًﺮا ﻣـﻨـﺬ ﺑــﺪاﻳــﺔ اﻟـﻤـﻮﺳـﻢ ﻟـﻠـﺒـﻘـﺎء ﺣﺘﻰ ﻧـــﺠـــﺢ ﻓـــﻲ اﻟـــﺘـــﻘـــﺪم ﻣـــﻦ اﻟــﻤــﺮﻛــﺰ اﻷﺧـــﻴـــﺮ وﺗـــﺨـــﻄـــﻰ ﻣـــﻌـــﻴـــﺬر اﻟـــﺬي ﺗـــــﺮاﺟـــــﻊ ﻟـــﻠـــﻤـــﺮﻛـــﺰ اﻟــــﺜــــﺎﻧــــﻲ ﻋــﺸــﺮ وﻫــﺒــﻂ ﻟــﻠــﺪرﺟــﺔ اﻟــﺜــﺎﻧــﻴــﺔ ﺑــﻌــﺪ أن ﺗﻮﻗَﻒ رﺻﻴُﺪه ﻋﻨﺪ ٤١ ﻧﻘﻄﺔ.
ﻓـــﻲ اﻟــُﻤــﻘــﺎﺑــﻞ وﺻــــَﻞ اﻟـﺸـﺤـﺎﻧـﻴـﺔ ﻟــﻠــﻤــﺒــﺎراة اﻟــﻔــﺎﺻــﻠــﺔ ﺑــﻌــﺪ اﺣـﺘـﻼﻟـﻪ اﻟﻤﺮﻛﺰ اﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻲ دوري اﻟﺪرﺟﺔ اﻟــﺜــﺎﻧــﻴــﺔ ﺑــﻌــﺪ ُﻣــﻨــﺎﻓــﺴــٍﺔ ﻗـــﻮﻳـــٍﺔ ﻣـﻊ اﻟﺨﻮر ﻋﻠﻰ اﻟﺼﻌﻮد اﻟﻤﺒﺎﺷﺮ.
واذا اﺳـــــﺘـــــﻌـــــﺮﺿـــــﻨـــــﺎ ﺗــــــﺎرﻳــــــﺦ اﻟﻤﻮاﺟﻬﺔ اﻟﻔﺎﺻﻠﺔ، ﻓﻘﺪ أﻗﻴﻤﺖ ٩٠٠٢- ﻟﻠﻤﺮة اﻷوﻟـﻰ ﻣﻨﺬ ﻣﻮﺳﻢ ٠١٠٢ ، واﻟﻤﻼﺣﻆ أن ﻛﻔﺔ أﻧﺪﻳﺔ دوري اﻟﻨﺠﻮم ﻫﻲ اﻷرﺟﺢ، ﺣﻴﺚ ﺣﻘﻘﺖ اﻟـﻔـﻮز داﺋــﻤــﺎ ﻣـﺎ ﻋــﺪا ﻣﺮة
واﺣـــــﺪة، وﻛــــﺎن ذﻟـــﻚ ﻓـــﻲ ﻣـﻮﺳـﻢ ٧١٠٢ ﻋــﻨــﺪﻣــﺎ ﻓــــﺎز ﻧـــﺎدي ٦١٠٢
ﻗــﻄــﺮ اﻟــــﺬي اﺣـــﺘـــﻞ اﻟـــﻮﺻـــﺎﻓـــﺔ ﻓـﻲ دوري اﻟــــﺪرﺟــــﺔ اﻟـــﺜـــﺎﻧـــﻴـــﺔ ﺑــﻬــﺪف دون رد ﻋﻠﻰ اﻟﺸﺤﺎﻧﻴﺔ اﻟﺬي ﻛﺎن ﻗﺪ اﺣﺘﻞ اﻟﻤﺮﻛﺰ اﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﺸﺮ ﻓﻲ دوري اﻟﺪرﺟﺔ اﻷوﻟﻰ، اﻟﺬي ﻛﺎن ﻳـﻀـﻢ آﻧــــﺬاك ٤١ ﻓــﺮﻳــﻘــﺎ، وﻫـﺒـﻂ ﻣـــﻨـــﻪ ﻣـــﻌـــﻴـــﺬر ﺻــــﺎﺣــــﺐ اﻟـــﻤـــﺮﻛـــﺰ اﻟﺜﺎﻟﺚ ﻋﺸﺮ، واﻟﻮﻛﺮة اﻟﺬي اﺣﺘﻞ اﻟﻤﺮﻛﺰ اﻟﺮاﺑﻊ ﻋﺸﺮ.
اﻟﻤﺮﺧﻴﺔ ﺗﺠّﻨﺐ ﺑﻌﺪ ﺟﻬٍﺪ ﻛﺒﻴٍﺮ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ اﻟـﻬـﺒـﻮَط ُﻣـﺒـﺎﺷـﺮة ﻟﻠﺪرﺟﺔ اﻟﺜﺎﻧﻴﺔ، وﻧﺠﺢ ﻓﻲ ﺑﻠﻮغ اﻟﻤﺒﺎراة اﻟـــﻔـــﺎﺻـــﻠـــﺔ اﻟـــﺘـــﻲ أﻋـــﻄـــﺘـــﻪ ﻓـــﺮﺻـــﺔ ﺟـﺪﻳـﺪة ﻟﻠﺪﻓﺎع ﻋـﻦ ﺣﻈﻮﻇﻪ ﻓﻲ اﻻﺳﺘﻤﺮار ﺑﺪوري اﻷﺿﻮاء.
ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﻳﺴﻌﻰ اﻟﺸﺤﺎﻧﻴﺔ ﻣﻨﺬ أرﺑﻌﺔ ﻣﻮاﺳﻢ ﻟﻠﺼﻌﻮد، وﻛﺎن ﻗﺪ ﻟـﻌـﺐ ﻟـﻠـﻤـﺮة اﻷﺧــﻴــﺮة ﻓــﻲ دوري ٩١٠٢- اﻟﻨﺠﻮم ﻣﻮﺳﻢ ٠٢٠٢ ﺑﻌﺪ أن اﺣـــﺘـــﻞ ﻓـــﻴـــﻪ اﻟـــﻤـــﺮﻛـــﺰ اﻟــﺜــﺎﻧــﻲ ﻋـﺸـﺮ واﻷﺧــﻴــﺮ، وﻟـﻌـﺐ ﺑـﻌـﺪ ذﻟـﻚ اﻟــــﻤــــﺒــــﺎراة اﻟـــﻔـــﺎﺻـــﻠـــﺔ ﻣــــﻊ اﻟـــﺨـــﻮر ٠٢٠٢- ﻣــــﻮﺳــــﻢ ١٢٠٢ وﺧـــﺴـــﺮ ١- ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻨﺘﻴﺠﺔ ٣ وﺿـﺎﻋـﺖ ﻣﻨﻪ ﻓــﺮﺻــﺔ اﻟـــﻌـــﻮدة ﻣـــﺠـــﺪدا ﻟـــﺪوري اﻷﺿﻮاء.